العثور على المجلد الثالث من الإبرازة الأخيرة لكتاب التمهيد أ. د. بشار عواد معروف

النشر الإلكتروني باعتماد المعهد

تراثنا

turathuna@malecso.org

مراجعات (1)

العثور على المجلد الثالث من الإبرازة الأخيرة لكتاب التمهيد

أ.د. بشار عواد معروف

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا وإمامنا محمد، وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحابته أجمعين، وبعد:

فقد بيَّنا في مقدمتنا لكتاب «التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد» الذي أنعم الله علينا بتحقيقه ونشرته مؤسسة الفرقان في هذا العام (1439هـ) في سبعة عشر مجلدًا أنَّ مؤلفه الحافظ أبا عمر بن عبد البر قد ألَّف التمهيد أولًا مسودة، ونسخت عن هذه المسودة العديد من النسخ، ثم أعاد تبييض الكتاب فزاد فيه زيادات كثيرة جدًّا وحذف مما كتب في المسودة بعض ما رآه غير مناسب، أو هو مما أشبع القول فيه في المبيضة التي هي الإبرازة الأخيرة للكتاب، فصار المذكور في الإبرازة الأولى في بعض الأحيان مكررًا.

وأكثر النسخ المتوفرة في بلاد المغرب وبلاد الشام والجزيرة والعراق من الإبرازة الأولى، بينما وجدنا نسخة كوبرلي المتكونة من أحد عشر مجلدًا، وصل إلينا منها ثمانية مجلدات وينقصها المجلدات الثاني والثالث والخامس وبعض المجلدات المحفوظة بدار الكتب المصرية تمثل الإبرازة الأخيرة.

وقد يسر الله تحقيق هذا الكتاب النفيس على أكثر النسخ الخطية المعروفة في خزائن الكتب بالخافقين، من البلاد المصرية والشامية والعراق وتركيا وغيرها، مما وصفناه في مقدمتنا للكتاب، ص19-40، وبينا أنَّ أدق هذه النسخ وأكثرها فائدة هي النسخة المحفوظة في كوبرلي والتي كتبت سنة 570هـ بخط متقن نفيس، وتأسفنا يومئذٍ للنقص الواقع فيها، ومنها هذا المجلد الثالث.

ومن نعم الله علينا وعميم إحسانه إلينا أنَّ أحد الأخوة الفضلاء العلماء، وهو تلميذنا النجيب الشيخ حسين عكاشة قد وقف على المجلد الثالث من هذه النسخة في خزانة كتب كمانكش محفوظ فيها برقم (53)، ففرحتُ به حينما بعثَهُ إليَّ صديقي الصدوق الشيخُ العالمُ الفاضلُ أشرف عبد المقصود، حفظهما الله تعالى، قبل شهر، فسارعتُ إلى مُقابلته بنُسختي المحققة.

وهذا المجلد يشتمل على المادة الموجودة في الصفحات 547-742 من المجلد الثالث، وجميع المجلد الرابع، والصفحات 5-209 من المجلد الخامس من طبعتنا.

وقد تبين لي بعد المقابلة أنَّ الخلافات يسيرة، سأثبتها إن شاء اللهُ تعالى في الطبعة القادمة من «التمهيد»، لكن رأيتُ من المُفيد أن أثبتَ في هذه المقالة المُخْتَصرة ما زادَه هذا المُجلد على طبعتنا؛ ليثبته من اقتنَى نُسخةً منه في موضعه، مع بعض التَّصويبات.

أما إعادة صياغة بعض العبارات، وما لم يرد في هذا المجلد وورد في غيره فقد أرجأناه إلى الطبعة القادمة من الكتاب، وهو ليس من الإهمام بحيث يقال فيه: أخطأ فلان وأصاب فلان، فضلًا عن قلته حيث كنا اعتمدنا نسخة دار الكتب المصرية رقم (315 حديث) وهو المجلد الثاني من نسخة كانت موقوفة على خزانة كتب السلطان الملك المؤيد أبي نصر شيخ بن عبد الله المحمودي الظاهري والذي رمزنا له (د1) وهو من الإبرازة الأخيرة حيث تضمن أكثر من ثلثي المادة التي تضمنها هذا المجلد الثالث المعثور عليه، فقد غطَّى ما في المجلد الثالث وجميع الرابع من المطبوع. على أن مجلد دار الكتب هذا وإن كان من النشرة الأخيرة لكنه لم يقابل على الأصل المنتسخ منه، كما بيناه في المقدمة فسقطت منه بعض العبارات القليلة، ومع ذلك فقد سَدَّ يومئذٍ مسدًّا محمودًا في التحقيق.

أما الثُّلث الأخير من هذا المجلد الثالث فهو مهم، لأننا لم نجد نسخة تماثله من الإبرازة الأخيرة عند قيامنا بتحقيق الكتاب مع استنفاد الوسع في البحث والفحص، وهو القسم الأول من المجلد الخامس من نشرتنا المنتهي عند الصفحة 209 منه، فجاء مُصَوِّبًا للنص في بعض المواضع، ومع ذلك فهي قليلة بحمد الله ومَنّه، والأملُ معقودٌ بالعثور على بقية هذه النُّسخة النَّفِيسة التي نوهنا عند وصفها في مقدمتنا للكتاب بفقدان المجلدات الثاني والثالث والخامس منها، ولذلك نهيبُ بإخواننا المعنيين بجمع المخطوطات بالبحث عن المجلدين الثاني والخامس منها، وهما لمّا يزالا في عداد المفقودات من المخطوطات، خدمةً للعلم وطلّابه، ونذكر بالعرفان والشُّكران مَن يتحفنا بشيءٍ منها، والله الموفق للصواب إليه المرجع والمآب.

وفي ما يأتي الزيادات الواردة في المجلد الثالث مما لم تتضمنه نشرتنا:

4/39 يحوّل ما جاء في الحاشية (5) إلى المتن وهو: «وقد روي معناه عن النبي ﷺ من طرق شتى، وسنذكر منها ما حضرنا إن شاء الله تعالى»، فقد ورد في الأصل، ويعدّل التعليق.

4/57 س2 يضاف بعد لفظة «مرسل»: «عند أكثر الرواة».

4/136 س12 يزاد بعد قوله: «سمع الله لمن حمده»: «دون أن يقولَ: ربنا ولكَ الحمدُ، وأنَّ المأمومَ يقتصرُ على قول: رَبَّنا ولكَ الحمدُ دون أن يقول: سَمِعَ اللهُ لمن حَمده».

4/175 يزاد بعد السطر الثاني: «وفي سكوتِ رسولِ الله ﷺ على قولِ عُوَيْمر فتَقْتُلونه ولم يُنْكر ذلك عليه دليلٌ على أنَّ مَن وَجَدَ معَ امرأته رجُلًا فقتَلَهُ ولم يجئ على ما ادَّعاهُ من ذلك ببَيّنة أنّه يُقْتَلُ به. وقد بَيّنا هذه المسألة في باب سُهيل والحمدُ لله».

4/307 يزاد بعد قوله في السطر الرابع «بعد سلام إمامه»: «لا مَن فاتَهُ رَكْعة لم يَقْضِها إلا بعد سَلام إمامه».

4/308 يُعدّل النص في السطر 4-5: «أن رسول الله ﷺ صلّى على سُهَيْل بن بيضاء في المسجد وعلى أخيه سَهْل» إلى ما يأتي: «أنَّ رسولَ الله ﷺ صَلّى على سُهيل بن بيضاء في المَسْجد، ومن حديث غيرِه أنَّ رسولَ الله ﷺ صلّى على ابني بَيْضاء في المسجد سَهْل وسُهَيْل».

4/352 س10 يُزاد بعد قوله: «حينَ قفل من خيبر»: «وحين قَفَلَ من حُنَيْن، فالله أعلم، وأما قوله في هذا الحديث: حين قفل من خَيْبر، فالقفولُ…».

4/466 يحوّل ما جاء في الحاشية (3) إلى المتن، فقد ورد في الأصل أيضًا.

5/9 يزاد بعد السطر الخامس: «رَوَى ابنُ مَهْدي، عن الثَّوْري، عن ابن جُريج، عن رجلٍ، عن عكرمة في قوله: ﴿قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا﴾ [يونس: 89] قال: كانَ موسى يدعو وهارون يؤمِّن فقال: ﴿قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا﴾.

5/13 يزاد في أول الصفحة: «وكان أبو هريرة إذا أتَى المسجدَ وقد قامت الصلاة نادى الإمام: لا تَفُتني بآمين».

5/19 يزاد بعد السطر التاسع: «وذكر ابنُ وَهْب في موطئه، قال: أخبرنا يونس، عن ابن شهاب، قال: الجُبَارُ: الهَدْرُ، والعجماءُ: البهيمة. وذكر عبد الرزاق عن ابن جُرَيْج، عن سُليمان بن موسى: الجُبارُ: الهَدْر».

5/21 يزاد في نهاية السطر الثاني: «وفي معنى ما أجمَعُوا عليه من ذلك ما يُبْطلُ قولَ أهل الظاهر».

5/29 يزاد بعد السطر الرابع: «وقال الليثُ بنُ سَعْد: الكَنْز في ما افتُتِحَ صُلْحًا أو عَنْوةً للواجدِ، وفيه الخُمُس. قال: والكَنْز ما كان من دَفْن الجاهلية».

5/34 يزاد بعد السطر الخامس: «قال أبو عمر: قد قيلَ: إن ما يأخذه العاملُ على الصدقة هو في معنى لحم بَرِيرة»([1]).

5/39 يزاد بعد الفقرة الأولى: «ورواهُ أبو داود السِّجِسْتاني، عن سُليمان بن داود المَهْري، وهو ابنُ أخي رشدين بن سَعْد، مثله بإسناده.

ورواهُ عن عبد الملك بن الماجشون أيضًا سَعْد بنُ عبد الله بن عبد الحكم وإسماعيلُ بنُ إسحاقَ بنِ سَهْل، وأحمدُ بنُ منصور بن راشِد المَرْوَزيّ بإسناده مثله.

أخبرنا أحمد بن عبد الله بن محمد بن عليّ، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا محمد بن قاسم، قال: حدثنا مالك بن عيسى القَفْصِيُّ الحافظُ، قال: حدثنا سَعْد بن عبد الله بن عبد الحكم، قال: حدثنا عبدُ الملك بن عبد العزيز، عن مالك، عن ابنِ شهابٍ، عن سعيد بن المُسَيِّب وأبي سَلَمة، عن أبي هُريرة أنَّ رسولَ الله ﷺ قَضَى بالشُّفعةِ في ما لم يُقْسَم، فإذا وقعت الحدودُ فلا شُفْعَة».

5/43 يزاد بعد الفقرة الثانية: «وأما رواية أبي يوسُف القاضي، فأخبرنا محمد، قال: حدثنا عليُّ بنُ عُمرَ، قال: حدثنا أبو الحُسَين عليّ بن إبراهيم بن حَمّاد القاضي، قال: حدثنا جعفر بن محمد الفِرْيابي، قال: حدثنا إسحاقُ بنُ سَيّار، قال: حدثنا عبدُ الملك بنُ زياد النَّصيبي ــ وكان من أهل الحديث قد كتبَ عنه الناسُ ــ قال: حدثنا مالكٌ، عن الزُّهري، عن سعيد بن المُسَيِّب وأبي سَلَمة، عن النبيِّ ﷺ قال: «الشُّفْعَة في ما لم يُقْسَم». قال عبد الملك: فقلتُ لمالك: إنَّ أبا يوسف حدثنا عنكَ بهذا الحديث، فقال: عن أبي هريرة، عن النبيّ عليه السلام، قال: فسَكَتَ فما رَدَّ شيئًا».

5/80 س14 يزاد بعد قوله: «وقد روي عن النبي»: «ما تنزع به كلُّ طائفة في هذه المسألة وذلك قوله ﷺ: «وما فاتكم فأتموا» يحتج بهذا من قال: ما أدرك فهو أول صلاته. وروي عنه: …».

5/81 س13 يزاد بعده: «قال أبو عمر: مَن رَوَى هذا الحديث بهذا الإسناد في رَفْع الأيدي وخَفضها فقد أعضَلَ وأتَى بمُنكر إذ وضع هذا المتن في هذا الإسناد».

5/97 س5 يزاد بعد «سجدتين»: «قبلَ أن يُسَلِّم، ثم يُسَلِّم، قالوا: فالذي ذكره مالك في حديثه هذا قوله: فليسجد سجدتين».

5/98 س4: يزاد بعد «وحديث أبي هريرة»: «لم يذكر الحفاظ فيه أنهما قبل السلام، قالوا: وإنما ذَكَرَ ذلك في حديث أبي هريرة مَن…».

5/99 س11 يزاد بعد «عن أبي هريرة»: «وكذلك رَوَى عثمان بن عُمر ومَعْن بنُ عيسى، عن مالك، عن الزُّهري، عن أبي سلمة، عن أبي هُريرة…».

5/128س9 يزاد بعد «والسكنى»: «وقد رُوِيَ عن الحسن البصري وقتادة وعطاء أنهم سَووا بين العُمرى والسُّكْنَى».

5/129 يزاد في آخر الصفحة: «وبه عن سعيد، عن قتادة، عن عطاء، عن جابر، عن النبي عليه السلام مثله».

5/134 س8 تحوّل عبارة: «عن عائشة، والمشهور فيه عن مالك» إلى: «عن عائشة. وأغربَ ابنُ طَهْمان في ذلك، وعنده أيضًا حديث مالك عن ابن شهاب عن أبي سلمة عن عائشة. وقد رُوِيَ أيضًا عن مَعْن بن عيسى، عن مالك، عن ابن شهاب، عن عُروة، عن عائشة. والمشهور فيه: عن مَعْن بن عيسى، عن مالك».

5/144 س7 يزاد بعد قوله: «وهذا الشعر لأمية بن أبي الصلت»: «وفيه يقول في وصف الملائكة:

وساجِدُهم لا يرفع الدَّهرَ رأسَهُ

يُعَظِّمُ رَبًّا فوقَهُ ويُمَجِّدُ»

5/145 س6 يزاد بعد قوله: «إلى السماء»: «ونصبوا أيديهم رافعين لها مشيرين بها إلى السماء».

5/147 غيّر المؤلف في السطر الأول عبارة «وانتقل إلى صفة هي الكون» إلى: «ثم صار في كل مكانٍ فنقلَ صفته من لا في مكانٍ إلى صفة هي الكون».

5/148 س4 يزاد بعد «مقرونًا بالتكييف»: «فإنْ قال: إنَّهُ كانَ ولا مكان غير مقرون بالتكييف، قيلَ له: وكذلك هو مُستوٍ على العَرْش، وهو غير مقرون بالتكييف».

5/151 س1 يزاد بعد «خمس مئة»: «وما بين الكرسي إلى الماء خمس مئة عام».

5/152 السطر الأخير، يزاد بعد «سماء إلى سماء»: «على ظهورهم العرش بين أسفله وأعلاه كما بين سماء إلى سماء».

5/159 يزاد بعد السطر الثالث: «ولقد أحسن أبو العتاهية في قوله:

سُبحان مَن لم تَزَل له حجة

قامَت على خَلْقه بمعرفته

 

قد عَلِموا أنَّهُ الإله ولكن

عَجَزَ الواصفون عن صِفَتِه»([2])

 

5/175 يزاد في السطر الثالث بعد قوله: «والليث جميعًا»: «عن ابن شهاب بإسناده مثله، وهو خطأ من أشهب على الليث».

ويزاد بعد السطر الثامن: «وكذلك رواه حماد بن مَسْعدة وإبراهيم بن طهمان، عن مالك على الترتيب».

5/180 يزاد بين السطرين الثاني والثالث: «عليه أنَّ النبيَّ ﷺ قال في حديث أبي هريرة هذا للرجل: «صُم شهرينِ مُتَتابعين. وليس تقصير من قصَّر من ذكر التتابع حجة على مَن حَفِظَ ذلك وذَكرَهُ والحجة».

ويزاد في آخر الصفحة: «وروايةُ عِراك بن مالكٍ لهذا الحديث عن ابن شهاب تَدْخلُ في رواية الكبار عن الصِّغار؛ لأنَّ عِراكَ بنَ مالكٍ من جِلّة أصحابِ أبي هُريرة ومن طبقةِ سعيد بن المُسَيِّب وعُبيد الله بن عبد الله والأعرج ونُظرائهم».

5/203 يزاد بعد السطر السابع: «وحدثنا سعيدُ بن نَصْر، قال: حدثنا قاسمُ بنُ أصْبَغ، قال: حدثنا محمدُ بنُ وَضّاح، قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا يزيد بن هارون، عن هشام بن حَسّان، عن الحَسَن، قال: حدثني صَعْصَعة بن معاوية، قال: لقيتُ أبا ذر فقلتُ: حدثني حديثًا سمعته من رسول الله ﷺ فقال: سمعتُ رسول الله ﷺ يقول: «ما مِن مُسْلمَيْن يموت لهما ثلاثةٌ من أولادهما لم يبلغوا حنثًا إلا أدخلهم الجنة بفضل رحمته إياهم، وما من مسلم أنفق من ماله زوجين في سبيل الله إلا ابتدرتُه حَجَبةُ الجنة». وكان الحَسَنُ يقول: زوجين من ماله دينارين ودِرْهَمين وعبدين واثنين من كلِّ شيءٍ»([3]).


التصويبات([4])

المجلد والصفحة والسطر الخطأ الصواب
3/559 س15 قسم صلبها قضم صلبها
3/561 س3 يُصَرَّح يُصَرِّح
3/569 س4 نُمير قُمير
3/576 س5 يُشرِبا يُشرَبا
3/576 س10 الزُّهْوُ الزَّهْوُ
3/583 س4 أبي سعيد أبي سَعْد
3/596 س7 الحَدّ الجَدِّ
3/619 س6 رُوِّينا رَوَيْنا
3/628 س12 سورًا سورا
4/78 س4 قِنًا قَنًا
4/136 س3 معًا معلومًا
4/231 س4 ومحل ومَحْمَلُ
4/248 س7 ومسلم ويُسَلِّم
5/28 س12 البدرة الندرة
5/31 س8 كالبدرة كالندرة
5/36 س8 وأبا يوسف القاضيَ وسعيدًا الزنبريَّ وأبو يوسف القاضي وسعيدٌ الزنبريُّ
5/45 س3 على عن
5/60 س2 محمد بن عبيد عُبيد بن محمد
5/60س 3 الحراني الحُذَاقي
5/65 س3 سعد سعيد
5/67 س13 بابن العواف بابن القوق
5/100 س5-6 ابن طاهر، قال: حدثنا أحمد أبو طاهر أحمد
5/100 س11 وابن رافع وابن نافع
5/102 س11 محمد بن صالح أحمد بن صالح
5/105 س9 البصري المصري
5/108 س11 هشام بن عمار، قال: حدثنا الأوزاعي هشام بن عمار، قال: حدثنا عبد الحميد([5])، قال: حدثنا الأوزاعي
5/110 س12 بن عمر الطائي بن عمر الطائي، قال: حدثنا علي بن حرب الطائي
5/111 س4 حديث حامد حديث حميد
5/111 تحذف حاشية (4) ويكتب بدلها: البخاري (37)
5/113 س10 من أصحابنا من الصحابة
5/116-117 ما لا شرب ولا نطق ما لا شرب ولا أكل ولا نطق
5/117 س1 إنما هو إنما هذا
5/122 س4 مالك صاحبها ملك صاحبها
5/130 س12 الزرقي الرُّزّي
5/144 السطر الأخير بيننا فقط ساقط
5/162 س5 ولم نذكر ولم ندرك

 

*** 

[1])) يشير إلى اللحم الذي تُصدّق به على بريرة فقال النبي ﷺ: «هو لها صَدَقة ولنا هَدِيّة» صحيح البخاري (1493) و(1495) و(2577) و(2578) و(5097) و(5279) و(5284) و(5430) و(6751)، ومسلم (1074) و(1075) و(1504).

[2])) لم نقف على هذين البيتين لأبي العتاهية، وذكر عطاء السُّلَمي عن سعدون المجنون أنّه استشهد بهما باختلاف لفظي عما هنا، ذكر ذلك أبو القاسم بن حبيب النيسابوري في كتابه: عقلاء المجانين، ص53.

[3])) هذا حديث ذكره المؤلف أولًا من طريق محمد بن يحيى، عن يزيد بن هارون 5/202-203، ثم ساقه هنا من طريق ابن أبي شيبة عن يزيد بن هارون، وما أظنه نقله إلا من مُسْنَد ابن أبي شيبة فإنه جاء في المصنَّف في موضعين كنّا أشرنا إليهما في تعليقنا على الحديث الأول (12006) و(19894)، وقد ساقه الإمام أحمد بتمامه في المسند 35/358 (21453) من طريق عبد الرزاق، عن يزيد بن هارون.

)[4]) أكثرها من غلط الطبع الذي لا يسلم منها كتاب.

[5])) هو عبد الحميد بن حبيب بن أبي العشرين.